اقتباس من رد غريب مسلم جاهل كان ام عالم فلا يهم المهم انه من الذين فرقو دينهمهم شيعا سنة وشيعة وممن اشركو بالله شفاعة اولياء الله الصالحين من انبياء كمحمد عليه الصلاة والسلام وما الى ذلك من شفاعات زائفة فقال غريب مسلم جاهل كان ام عالم ..
اقتباس المشاركة :
قولك في الشفاعة يخالف معناها في اللغة العربية، ففي لسان العرب ((وشَفَع لي يَشْفَعُ شَفاعةً وتَشَفَّعَ: طَلب))، فممن طلب الله سبحانه وتعالى الرحمة؟
أما عن سؤالك عن المتشابه فهو معلوم عند أهل السنة، لكن هذا ليس موضوعنا (على الرغم من أني كتبت الإجابة ثم محيتها)، فأنا لم أطالب السيد ناصر بأدلته على أن هذه الآية محكمة والأخرى متشابهة، لكني أطالبه بأن يدلني على مرجعية الخلاف.
—
انتهى الاقتباس
فنجيب على غريب مسلم ونقول ان الشفاعة هي نوعان ان كان فيهما قليل من التشابه فهما مختلفتان عن بعضهما البعض اختلافا كثيرا بنفس الوقت
فلناتي الى النوع الاول من الشفاعة :وهي شفاعة العبيد للعبيد بين يدي عبد اخر تصديقا لقوله تعالى(من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها وكان الله على كل شيء مقيتا)صدق الله العظيم
فهذه الاية تخبرنا عن الشفاعة بالدنيا من العبيد للعبيد بين يدي عباد مثلهم والشفاعة هنا هي وساطة بين طرفين بتدخل طرف ثالث وهو الوساطة لتحقيق الشفاعة اي الرحمة ويجوز ان يشفع الانسان لنفسه عند الشافع كان ييقول له اشفع لي اي ارحمني ان كان يريد قتله مثلا فيطلب رحمته وان يسامحه على فعله او يذكره بانه سيقتله ظلما وانه بريء فهنا كانت الشفاعة هي الوساطة وهذا النوع ينقسم الى قسمين الاول الوساطة من طرف ثالث بين طرفين الشافع والمتشفع .. والقسم الثاني هو الوساطة للمتشفع عند الشافع بنفسه كان يقول اشفع لي اي ارحمني
والان لناتي الى النوع الثاني من الشفاعة :وهي شفاعة الله لعبيده عند نفسه وكما قلنا ان كان هناك تشابه قليل بين النوعين الى انهما مختلفان اختلافا كثيرا وهنا تتم الشفاعة بان يشفع الله لهم عند نفسه بصفته انه ارحم الراحمين والله يحزن على عباده وغير راض عليهم في نفسه ولكي يحقق الرضوان لقوم يحبهم ويحبونه يشفع لمن يشاء من عباده من دون تدخل وسيط ولا ما يحزنون بل تشفع لهم رحمته من غضبه وعذابه ويجوز لطالبي الشفاعة ان يتوجهو لله بطلبهم بقولهم اشفع لنا يا الله اي ارحمنا يا الله وانت ارحم الراحمين
هذا الفرق بين النوعين من الشفاعة احداهما تخص العبيد بين بعضهم والاخرى تخص الله وعبيده بدون تدخل طرف ثالث
الخلاصة :هي ان الشفاعة تنقسم الى قسم دنيوي وقسم اخروي الدنيوي هو بين العبيد عند العبيد وتسمى وساطة
والاخروي هو بين الله وعبيده بدون وساطة طرف ثالث تصديقا لقول الله تعالى(وانذر به الذين يخافون ان يحشرو الى ربهم ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع لعلهم يتقون)صدق الله العظيم
وتصديقا لقول الله تعالى(قل لله الشفاعة جميعا له ملك السموات والارض ثم اليه ترجعون)صدق الله العظيم
وهكذا تكون الشفاعة الاخروية وان تشابهت مع الشفاعة الدنيويه بالقيل الا انها اختلفت معها بالكثير كمثال تشابه الرحماء من البشر مع الرحيم فهم مشتركون بصفة الرحمة فالله رحيم ومن عباده رحماء كمثال النبي بالمسلمين رؤوف رحيم والله رؤوف رحيم الا ان الله له العظمة والكبر والعلو في كل شيء فهو ارحم الراحمين ورافته اعظم من رافة خلقه بكثييييييييييييير وهكذا دواليك
هذا ردنا الى غريب مسلم جاهل كان ام عالم بخصوص الشفاعة وفي النهاية نقول قد حقت الضلالة على من حقت والسلام على من اتبع الهدى بدون ظلم
اخوكم محب النعيم الاعظم
لا اله الا الله وعلى انبيائه صلى الله وعلينا حلت رحمة الله
الله الله الله الله
يا سعد قوم بالله فازو ولم يرو في الورى سواه ولم يرو في الورى سواه
قربهم منه واجتباهم قوم يحبهم ويحبونه
ليس هذا باجتهادنا انما الفضل من الله
ازال حجب الغطاء عنهم فراو رضوانه في سماه
ليس هذا باجتهادنا انما الفضل من الله
بسم الله الرحمن الرحيم
احتجت إلى جملة من بيانات السيد ناصر فدخلت الموقع ووجدت مشاركة الزميلة "عابدة لرضوان النعيم الأعظم"، وأرد عليها بالقول:
لا يشترط لأكون مديراً على موقع إسلامي أن أكون عالماً، لكني ما كنت كذلك إلا لأني أتواجد في الموقع بشكل دائم، ولو اطلعت جيداً على موقع أنصار السنة لوجدتي المراقب الأول في المنتدى (الأخ see)، وهو عامي جداً، ولو سألته لقال ((ثقافتي هي للصف العاشر))، ومع ذلك فهو مراقب أول.
أجدد دعوتي للسيد ناصر على المباهلة عله يقبل بها.
—
انتهى الاقتباس من غريب مسلم
وعليكم السلام ورحمة الله
لذلك كثرت المواقع الاسلاميه والفضائيات الاسلاميه وهي تعتمد على الاحاديث المكتوبه واتباعها ونشرها بدون رقابه وبحث فيها الى العمق وهو الرجوع الى كتاب الله وعرضها عليه
ويا اخي غريب مسلم ومن منعك ان تباهل الامام ومن قال لك انه لا يقبل ؟ تقدم بطلب خاص وعلى صفحة جديدة وسيرد الامام ناصر لدين محمد عليه الصلاة والسلام عليك
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب
الأحاديث المكذوبة لا تكتشف بهذا الشكل، بل إن طريقتك التي اقترحتي تخالف القرآن الكريم، وكوني هنا لم أصل معكم إلى نتيجة في العمل حال الخلاف، فلا أرى جدوى من أن أبين لك أن طريقتك تخالف القرآن الكريم.
بالنسبة لموضوع المباهلة فقد وضعت موضوعاً جديداً.
اقتباس المشاركة : غريب مسلم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسيلن وعلى آله وأصحابه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
قال الله تعالى (( فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ))
أنا غريب مسلم أدعوك للمباهلة على أنك لست المهدي وليس عندك علم الكتاب ولست مؤيداً بوحي وإنما أنت محض كذاب، فإن قبلت مباهلتي فتفضل، ولأن المباهلة كما بين الله تعالى في الآية السابقة لا تكون إلا بعد إقامة الحجة على المخالف، كان لا بد لي من أن أحاورك أولاً وقد تم هذا الأمر بالفعل في موضوع بنفس هذا القسم عنوانه " ماذا نفعل حال الخلاف؟ "، ولأني طلبت مباهلتك مرات ومرات ولم أجد رداً من أنصارك، فقد اقترحت إحدى أنصارك في ذلك الموضوع أن أدعوك للمباهلة في موضوع مستقل، فهاهي دعوتي مجدداً.
عنوان المباهلة من جديد:
ناصر اليماني ليس المهدي وليس عنده علم الكتاب وليس مؤيداً بوحي وإنما هو محض كذاب
ملاحظات:
1- قولي في عنوان المباهلة ((وإنما هو محض كذاب)) ليس شتماً ولا أقصد به شتماً وإنما بيان لحال الرجل كما أراه أنا، ولأني سألعنه إن قبل بالمباهلة، فيجب ألا تنسوا أن لعن الرجل أشد من وصفه بالكذاب.
2- لن أرد على أي مشاركة إلا إن كانت لناصر اليماني، وأريد أن أرى فيها إما قبولاً وإعداداً لصيغة المباهلة وإما انسحاباً.
3- سأدخل الموقع يومياً إن شاء الله لأطلع على آخر التحديثات، فإن امتنع ناصر اليماني عن الرد لمدة أسبوعين فسأعتبره منسحباً من المباهلة (تنتهي المهلة يوم الأربعاء 28 أغسطس 2013 الساعة الرابعة ودقيقة واحدة عصراً بتوقيت مكة المكرمة).
أقسم بالنعيم الأعظم أني مشتاق لرؤية الإمام وأن أحتضنه وأملأ عيني منه وعقلي من علمه الذي وهبه الله اصطفاه علينا وقلبي حباً في لقاء الله وكم أنا مشتاق لأن اصل إلى الوفد المكرمين..
حفظك الله يا إمامنا وحبيبنا وقرة أعيننا ,, ولا داعي لأكرر فداك نفسي فأنا مذ آمنت من أول بيان لك وأنا يشهد الله أني بايعتك على أن لا أخالفك في الرأي أبدا إلا ما شاء الله ,, بل وروحي فداء لجميع الأنصار الذين أحبهم في الله وأحب المهدي أكثر منهم ورسوله أكثر والله أعظم
