إن كلام الامام المهدي ناصر محمد اليماني لا يناقض من ما قلته لك شيئا ً ،بل انت كلامك يناقض نفسه ، ولكن ليس لي أن أجبرك على ان تفهم فالله يهدي من يشاء ، واعوذ بالله من اكون صاحب هوى مثلك ، تمسكت بالسراب وجعلت كتاب الله خلف ظهرك كأنك لا تعرفه ، فلا أريد أن أناقشك ، والله بيني وبينك ، ولا حجة بيني وبينك ، وأنتظر جواب الامام ليجيبك رغم اني متأكد إنك لن تصدقه لأنك من شياطين البشر ،رغم اني اجبتك وقلت لك كذّب الحديث اهل السنة وجلبت لك من احاديث الشيعة ما يعارض هذا الحديث من فرقكم التي تعرف وانت متمسك به اقول لك الله وضح معنى الاختلاف وجاء الانصار ليشرحوا لك وتريد بيان من الامام ، سبحان الله صدق الامام علي (عليه السلام) في الجاهل (لو كنت جاهل وليس متجاهل)، الله بيني وبينك فقد علمت إنك لا تبغي حقا ً إنما جئت للمجادلة فقط وقد عفوت عنك لله تعالى لو كنت من الجاهلين أما لو كنت من شياطين البشر فوالله لتمنيت ان اقطع رأسك لو كنت قدامي
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ {الأعراف/179} )
صدق الله العظيم
لماذا تتغاضى يا سيد احمد انت والسيد ذريح عن ما الزمتكم الحجّة به ؟ والآن تعيد عليّ الآية وتستشهد بها وكنت قد أخبرتك إن هذه الآية لا تعني أن تنفر الفرق الاسلامية المتخالفة فيما بينها للتفقه في الدين بل هي الفرق الحربية المرابطة على حدود دولة الاسلام أم أنك تريد أن تبارك الفرق الاسلامية وتصفها بالمؤمنة كما ذكر الله تعالى هنا للفرق الحربية يبدو أنّ رايي الاول فيك والذي احتفظت به قد صدّق فيك ظنوني ساعيد كل ما قلته وليقرأه الانصار والاعضاء الاخرين وليحكموا
ذريح انتبه لردي على احمد
ما قولك بما مكتوب ؟
سيد أحمد انتبه للآية فإن الفرق هنا هي ليست الفرق الدينية بل الفرق العسكرية على الثغور والحدود الاسلامية وقومهم هم المجاهدون معهم في الفرقة العسكرية تدبر الآية سيد احمد فوالله أنا الآن وعيتها إقرأ ما قبل الآية وما بعدها وقل لي ما فهمت واستحلفك بالله وحده وحده وحده وحده
أي إن قضيتك التي تتكلم عنها باطلة من الاساس والفرق التي تتكلم عنها ليست فرق مذهبية بل هي فرق حربية على الثغور فلا تتكبر سيد احمد على الحق إن كنت مخطئا ً كما لم اتكبر انا واعترفت بخطأي ولا تقل على الله ما لا تعلم ولا تتبع خطوات الشيطان
بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ {البقرة/168} إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاء وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {البقرة/169})
صدق الله العظيم
إختلاف أمتي نقمة
والاختلاف هو التجادل في الرأي وقد ذم الله تعالى ذلك
وسأتلو لك اخ أحمد هذه الآيات عساها تلامس شغاف قلبك وتدمع عيناك لكلام الله تعالى أسأل الله أن ينير بصرك شرط أن تطلب من الله الهداية بلا تعصب كما طلبناه نحن
الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة واصيلا
ظهر الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
الآن حصحص الحق
والحمد لله أولا ً وآخرا ً
نرجع فنرى رأي الشيعة في مصادرهم في هذا الحديث وكنت جاوبت ذريح عليه
كما يأتي
منقولا عن مركز الابحاث العقائدية
السؤال: المراد من قول النبي (صلى الله عليه وآله) (اختلاف أمتي رحمة)
هل الحديث الذي ينقل عن الرسول صلى الله عليه وآله صحيح؟
( اختلاف أمتي رحمة )
مع ما نراه من قتال ومصائب بين بعض المسلمين بسبب الاختلاف فكيف يكون الاختلاف رحمة؟
الجواب:
الاخ مهدي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقول: قد بيّن الإمام الصادق(عليه السلام) المراد من مضمون هذا الحديث النبوي. فقد روى الصدوق في (علل الشرائع 1: 85) بسنده عن عبد المؤمن الأنصاري، قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): إن قوماً يروون أن رسول الله(ص) قال: (اختلاف أمتي رحمة). فقال: صدقوا. فقلت: إن كان اختلافهم رحمة فاجتماعهم عذاب؟ قال: ليس حيث تذهب وذهبوا، إنما أراد قول الله عز وجل: ((فَلَوْلا نَفَرَ منْ كلّ فرْقَة منْهمْ طَائفَةٌ ليَتَفَقَّهوا في الدّين وَلينْذروا قَوْمَهمْ إذَا رَجَعوا إلَيْهمْ لَعَلَّهمْ يَحْذَرونَ)) (التوبة:122) فأمرهم أن ينفروا إلى رسول الله(ص) ويختلفوا إليه، فيتعلموا ثم يرجعوا إلى قومهم فيعلموهم، إنما أراد اختلافهم من البلدان وليس اختلافاً في دين الله ، إنما الدين واحد.(انتهى).
فالمراد بالاختلاف في الحديث النبوي المذكور هو الذهاب والمجيء إلى حلقات العلم كما في قوله تعالى من معنى الأختلاف أي الذهاب والمجيءـ (( وله أختلاف الليل والنهار ))(سورة المؤمنون: 80).
ودمتم في رعاية الله
ف احمد قصد هذا المعنى فلقد وجد أبائه على ملة وهو يريد السير على ما وجد في كتبه وتصديق ما بين دفتي الكتب التي وجدها عنده ولم يتعهد الله بحفظها له لأنه يحترم الامام جعفر الصادق ولأن (علماء) الشيعة أولّوا كلمة (اختلاف) أي معناها (الذهاب الى النبي لسؤاله ) كما ورد في الكلام المنسوب عن الصدوق الامام جعفر الصادق (رض) ليخرجوا بأن الاختلاف بين المسلمين رحمة ........ز قاتلهم الله أنّى يؤفكون وهل الاختلاف الّا كما ذكر الله وهو (التضارب في الرأي) وهو نقمة ، فانظروا واحكموا يا أولي الالباب
فقد وسّعت الموضوع وجعلت اختلاف الامة قد شمل الهند والسند والعرب والعجم والطيور والحيوانات !!! ،
عافاك الله فهل كل هذا من أجل فكرة إثبات فكرة لا وجود لها
فقد أيّدت يا سيد ذريح أقول أيّدت السيد احمد بينما هو كان يقصد شيئا ً وانت تقصد شيئا ً آخر بالكلية ، ولو رجعت لاجابت كل منكم حول الاختلاف لعلمت ذلك
طيب اعطيك مثل لحديث معترف به لدى الشيعة وهو
روى عن أبي عبد الله (ع) عن أبيه عن ابائه قال قال رسول الله (ص) وذكر مثله وزاد ومن تمسك بسنتي عند اختلاف أمتي كان له اجر مئة شهيد امالي ابن الشيخ 246 - أخبرنا الشيخ المفيد أبو علي
وكذلك روى في كنز العمال عن ابن مسعود أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: «المتمسك بسنّتي عند اختلاف أمّتي كالقابض على الجمر» (56).
الرابط
http://www.aqaed.com/news/10/
فاين الرحمة في الاختلاف يا سيد ذريح عافاك الله وهل يكون رأي الامام الصدوق مختلف عن رأي جدّه وهل يناقض المذهب نفسه؟!!
تحياتي واحترامي لك سيد احمد وسيد ذريح وتحياتي لكل الانصار السابقين لاخيار كما ، ارجو من الجميع ان يقرأوا الموضوع والردود من البداية قبل التواصل في الموضوع فقد أقيمت الحجة بتفسير الآية تفسير لا لبس فيه وليس بالتفسير المفترى على الامام جعفر الصادق
والحمد لله اولا واخرا
انتهى حكم المذهب الشيعي على هذا الحديث
وبما ان السيد احمد هو الحق يريد من مصادر الشيعة فقد دحضنا كلامه وافتراءه من بيان القران الكريم لسياق الاية في السورة وكذلك من آراء علماء الشيعة كما في مصادرهم
لكن السيد ذريح لا يعترف بمصادر الشيعة لكنه يوافق ويفهم كلام السيد احمد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لابد أنه من المذهب السني ولكن لحظة لنرى رأي المذهب السني في هذا الحديث
نأتي لرأي المذهب السني
ما صحة حديث اختلاف أمتي رحمة
بالزر الأيمن ثم حفظ باسم
بلغني عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أنه قال : ( اختلاف أمتي رحمة) فهل هذا صحيح ؟
ليس بصحيح، ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم وإنما هو من كلام بعض التابعين، والنبي صلى الله عليه ولم يقل هذا، بعض التابعين قال: ما أرى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم اختلفوا إلا رحمةً من الله، يعني حتى يضبط المجتهد ويتأمل الدليل فالاختلاف بين العلماء فيه مصالح للمسلمين وإن كان الاجتماع أفضل وأحسن، الاجتماع فيه الرحمة والخير، كما قال الله جل وعلا: ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك. فالرحمة مع الجماع، ولكن إذا وجدت المسألة التي فيها اختلاف بين العلماء فعلّ العالم أن ينظر في الدليل وأن يجتهد في ترجيح ما قام عليه الدليل، وليس له أن يتساهل في هذا الشيء، ولا يتبع هواه، بل ينظر في الأدلة الشرعية وما رجح عنده في الدليل أنه هو المراد في الشرع عمل به، سواء كان المسألة فيها قولان أو ثلاثة أو أربعة يتحرى الأدلة الشرعية من الآيات والأحاديث وينظر بعين البصيرة، وبالتجرد عن الهوى والتعصب فمتى رجح عنده أحد القولين أو الثلاثة أخذ به.
هذا هو الرابط
http://www.binbaz.org.sa/mat/19324
وفي ملتقى اهل الحديث
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - في ذكر فوائد قول الله "وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد" :
ومنها: أن الاختلاف ليس رحمة؛ بل إنه شقاق، وبلاء؛ وبه نعرف أن ما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «اختلاف أمتي رحمة»(1) لا صحة له؛ وليس الاختلاف برحمة؛ بل قال الله سبحانه وتعالى: { ولا يزالون مختلفين * إلا من رحم ربك } [هود: 118] أي فإنهم ليسوا مختلفين؛ نعم؛ الاختلاف رحمة بمعنى: أن من خالف الحق لاجتهاد فإنه مرحوم بعفو الله عنه؛ فالمجتهد من هذه الأمة إن أصاب فله أجران؛ وإن أخطأ فله أجر واحد؛ والخطأ معفو عنه؛ وأما أن يقال هكذا على الإطلاق: «إن الاختلاف رحمة» فهذا مقتضاه أن نسعى إلى الاختلاف؛ لأنه هو سبب الرحمة على مقتضى زعم هذا المروي!!! فالصواب أن الاختلاف شر.
---------------------
(1) قال الألباني في السلسلة الضعيفة: لا أصل له، ولقد جهد المحدثون في أن يقفوا له على سند، فلم يوفقوا (1/76 حديث رقم 57).
تفسير سورة البقرة ، آية 176 ، المجلد الثاني ، ص273 .
حديث اختلاف أمتي رحمة لا أصل له ومعناه غير صحيح ..( للشيخ عبدالله بن حسن آل الشيخ )
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا مقال للشيخ عبدالله بن حسن آل الشيخ – رحمه الله – ( ت 1378هـ ) ، نشره في صحيفة البلاد السعودية العدد 715 في 26/6/1367هـ ، يُعقّب فيه على من حاول شرعنة الاختلاف بين المسلمين ، وأنه من رحمة الله بهم ! خالطًا بين سنة الله الكونية ، وسنته الشرعية . أحببت نشره ؛ لعله يساهم في تحرير مثل هذا الموضوع المهم ، الذي أصبح – للأسف – مرتعًا خصبًا لكل من يريد تمرير الأقوال الفقهية الضعيفة أو الشاذة ، بين المسلمين ، تحت غطاء : " الخلاف رحمه " أو " في المسألة قولان " .. إلخ ، كما هو واقع بعض الدعاة ..
والله انا لست بعصبي فلم تعتقد ذلك عافاك الله ههههههه إنما التعصب والعصبية يكون لكلام الله تعالى
طيب اعطيك مثل لحديث معترف به لدى الشيعة وهو
روى عن أبي عبد الله (ع) عن أبيه عن ابائه قال قال رسول الله (ص) وذكر مثله وزاد ومن تمسك بسنتي عند اختلاف أمتي كان له اجر مئة شهيد امالي ابن الشيخ 246 - أخبرنا الشيخ المفيد أبو علي
وكذلك روى في كنز العمال عن ابن مسعود أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: «المتمسك بسنّتي عند اختلاف أمّتي كالقابض على الجمر» (56).
الرابط
http://www.aqaed.com/news/10/
فاين الرحمة في الاختلاف يا سيد ذريح عافاك الله وهل يكون رأي الامام الصدوق مختلف عن رأي جدّه وهل يناقض المذهب نفسه؟!!
تحياتي واحترامي لك سيد احمد وسيد ذريح وتحياتي لكل الانصار السابقين لاخيار كما ، ارجو من الجميع ان يقرأوا الموضوع والردود من البداية قبل التواصل في الموضوع فقد أقيمت الحجة بتفسير الآية تفسير لا لبس فيه وليس بالتفسير المفترى على الامام جعفر الصادق
والحمد لله اولا واخرا
ولكن لقد تمت الاجابة على هذا السؤال ، لكن يبدو أن هناك من لا يريد أن يسمع ويرضخ لكلام الله تعالى من البداية ، وهؤلاء اخبرنا عنهم الامام المهدي المنتظر الخبير بحال الرحمن ناصر محمد اليماني أنهم من شياطين الانس الذين يعملون خدما ً وعبيدا ً لشياطين الجن
"إقرأوا كلامي كله كما اقرأ كلامكم فهذه أمانة"
إن شاء الله
"لماذا تتغاضى يا سيد احمد انت والسيد ذريح عن ما الزمتكم الحجّة به ؟ والآن تعيد عليّ الآية وتستشهد بها وكنت قد أخبرتك إن هذه الآية لا تعني أن تنفر الفرق الاسلامية المتخالفة فيما بينها للتفقه في الدين بل هي الفرق الحربية المرابطة على حدود دولة الاسلام أم أنك تريد أن تبارك الفرق الاسلامية وتصفها بالمؤمنة كما ذكر الله تعالى هنا للفرق الحربية يبدو أنّ رايي الاول فيك والذي احتفظت به قد صدّق فيك ظنوني ساعيد كل ما قلته وليقرأه الانصار والاعضاء الاخرين وليحكموا"
نعم الآية لا تعني أن تنفر الفرق الإسلامية المتخالفة, تنفي ذلك كأنما أنا أقول به!!!
أقول أن هناك فرق إسلامية متفقة بالمذهب والدين والخليفة ومصدر العلم والفقه واحد بينهم جميعا, الإختلاف فقط إختلاف في المناطق الذي هو رحمة كما كررت وكررت.
أما قولك أنها فرق حربية, فقلت لك حتى لو سلمنا أنها فرق حربية فبما أنهم فرق إذا هناك إختلاف ولو لم يكن هناك إختلاف لسماهم الله فرقة وليس فرق, فيتبين أنهم مختلفين في شيء ما وهو القائد كل فرقة لها قائد مختلف وتعدد القادة على الفرق رحمة, إذا اختلاف امتي في تعدد فرقها الحربية رحمة. لأن لو كانت الفرق لها قائد واحد فقط فبذلك يكون نقمة لأن القائد لن يستطيع بوحده تنظيم الكل لكثرتهم.
هذا لو سلمنا بأن تفسيرك صحيح, لكن تفسيرك غير صحيح والدليل قوله عز وجل : {لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ} أوضح الله عز وجل سبب النفر هو التفقه في الدين ثم الرجوع إلى مكانهم لإنذار القوم, فما علاقة هذا بالحرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وضح الآية جزء جزء أنها بالحرب.
ولو قرأت لتبين لك أن كلامي صحيح وأردت أن يغلق الموضوع وترك الحكم للقرآن لكنكم لم تغلقوه ووضعتم رد يوضح أنني أردت إختلاف الناس في المذاهب "وكنت قد أخبرتك إن هذه الآية لا تعني أن تنفر الفرق الاسلامية المتخالفة فيما بينها للتفقه في الدين" وكأنني أقول ذلك!!!!!!!!!!!!!!!!!!
"سيد أحمد انتبه للآية فإن الفرق هنا هي ليست الفرق الدينية بل الفرق العسكرية على الثغور والحدود الاسلامية وقومهم هم المجاهدون معهم في الفرقة العسكرية تدبر الآية سيد احمد فوالله أنا الآن وعيتها إقرأ ما قبل الآية وما بعدها وقل لي ما فهمت واستحلفك بالله وحده وحده وحده وحده
الآية التي قبل آية النفر ليس لها علاقة بالجهاد, الآية التي بعد آية النفر لها علاقة بالجهاد, ولاحظ أنها ابتدأت بالنداء {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ} فهذه لا علاقة لها بسابقتها كما أن تفسير السيد ناصر يقول:
"ويا طُلّاب العلم في دين الله من خطباء المنابر في بيوت الله الذين يَنْفِرون لطلب العلم في دين الله ليرجعوا إلى قومهم لينيرون دربهم. تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ} صدق الله العظيم [التوبة:122]"
إذا تفسيري هو تفسير السيد تقريباً في أن النفر هو لطلب العلم.
"أي إن قضيتك التي تتكلم عنها باطلة من الاساس والفرق التي تتكلم عنها ليست فرق مذهبية بل هي فرق حربية على الثغور فلا تتكبر سيد احمد على الحق إن كنت مخطئا ً كما لم اتكبر انا واعترفت بخطأي ولا تقل على الله ما لا تعلم ولا تتبع خطوات الشيطان
ثم تعود هنا وتكرر أن الفرق ليست مذهبية, نعم ليست مذهبة ما بك, ألم تفهم ما أقول؟
"إختلاف أمتي نقمة
والاختلاف هو التجادل في الرأي وقد ذم الله تعالى ذلك"
ليس دائما تكون بهذا المعنى يا عزيزي هناك عدة معاني للإختلاف, فلا يمكنك أن تحصرها في معنى واحد, إلا بدليل قطعي الدلالة.
"نرجع فنرى رأي الشيعة في مصادرهم في هذا الحديث وكنت جاوبت ذريح عليه
كما يأتي
منقولا عن مركز الابحاث العقائدية
السؤال: المراد من قول النبي (صلى الله عليه وآله) (اختلاف أمتي رحمة)
هل الحديث الذي ينقل عن الرسول صلى الله عليه وآله صحيح؟
( اختلاف أمتي رحمة )
مع ما نراه من قتال ومصائب بين بعض المسلمين بسبب الاختلاف فكيف يكون الاختلاف رحمة؟
الجواب:
الاخ مهدي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقول: قد بيّن الإمام الصادق(عليه السلام) المراد من مضمون هذا الحديث النبوي. فقد روى الصدوق في (علل الشرائع 1: 85) بسنده عن عبد المؤمن الأنصاري، قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): إن قوماً يروون أن رسول الله(ص) قال: (اختلاف أمتي رحمة). فقال: صدقوا. فقلت: إن كان اختلافهم رحمة فاجتماعهم عذاب؟ قال: ليس حيث تذهب وذهبوا، إنما أراد قول الله عز وجل: ((فَلَوْلا نَفَرَ منْ كلّ فرْقَة منْهمْ طَائفَةٌ ليَتَفَقَّهوا في الدّين وَلينْذروا قَوْمَهمْ إذَا رَجَعوا إلَيْهمْ لَعَلَّهمْ يَحْذَرونَ)) (التوبة:122) فأمرهم أن ينفروا إلى رسول الله(ص) ويختلفوا إليه، فيتعلموا ثم يرجعوا إلى قومهم فيعلموهم، إنما أراد اختلافهم من البلدان وليس اختلافاً في دين الله ، إنما الدين واحد.(انتهى).
فالمراد بالاختلاف في الحديث النبوي المذكور هو الذهاب والمجيء إلى حلقات العلم كما في قوله تعالى من معنى الأختلاف أي الذهاب والمجيءـ (( وله أختلاف الليل والنهار ))(سورة المؤمنون: 80).
ودمتم في رعاية الله
ف احمد قصد هذا المعنى فلقد وجد أبائه على ملة وهو يريد السير على ما وجد في كتبه وتصديق ما بين دفتي الكتب التي وجدها عنده ولم يتعهد الله بحفظها له لأنه يحترم الامام جعفر الصادق ولأن (علماء) الشيعة أولّوا كلمة (اختلاف) أي معناها (الذهاب الى النبي لسؤاله ) كما ورد في الكلام المنسوب عن الصدوق الامام جعفر الصادق (رض) ليخرجوا بأن الاختلاف بين المسلمين رحمة ........ز قاتلهم الله أنّى يؤفكون وهل الاختلاف الّا كما ذكر الله وهو (التضارب في الرأي) وهو نقمة ، فانظروا واحكموا يا أولي الالباب
فقد وسّعت الموضوع وجعلت اختلاف الامة قد شمل الهند والسند والعرب والعجم والطيور والحيوانات !!! ،
عافاك الله فهل كل هذا من أجل فكرة إثبات فكرة لا وجود لها
فقد أيّدت يا سيد ذريح أقول أيّدت السيد احمد بينما هو كان يقصد شيئا ً وانت تقصد شيئا ً آخر بالكلية ، ولو رجعت لاجابت كل منكم حول الاختلاف لعلمت ذلك
طيب اعطيك مثل لحديث معترف به لدى الشيعة وهو
روى عن أبي عبد الله (ع) عن أبيه عن ابائه قال قال رسول الله (ص) وذكر مثله وزاد ومن تمسك بسنتي عند اختلاف أمتي كان له اجر مئة شهيد امالي ابن الشيخ 246 - أخبرنا الشيخ المفيد أبو علي
فاين الرحمة في الاختلاف يا سيد ذريح عافاك الله وهل يكون رأي الامام الصدوق مختلف عن رأي جدّه وهل يناقض المذهب نفسه؟!!
تحياتي واحترامي لك سيد احمد وسيد ذريح وتحياتي لكل الانصار السابقين لاخيار كما ، ارجو من الجميع ان يقرأوا الموضوع والردود من البداية قبل التواصل في الموضوع فقد أقيمت الحجة بتفسير الآية تفسير لا لبس فيه وليس بالتفسير المفترى على الامام جعفر الصادق
والحمد لله اولا واخرا
انتهى حكم المذهب الشيعي على هذا الحديث"
ولا علاقة لي برأي أي شخص كان, الدين ليس أراء يا عزيزي
"وبما ان السيد احمد هو الحق يريد من مصادر الشيعة فقد دحضنا كلامه وافتراءه من بيان القران الكريم لسياق الاية في السورة وكذلك من آراء علماء الشيعة كما في مصادرهم
لكن السيد ذريح لا يعترف بمصادر الشيعة لكنه يوافق ويفهم كلام السيد احمد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لابد أنه من المذهب السني ولكن لحظة لنرى رأي المذهب السني في هذا الحديث "
الظاهر أنا غير صريح أم أن صراحتي غير واضحة
أنا وأعوذ بالله من الأنا أتبع المهدي الذي يولد في آخر الزمان الإمام أحمد الحسن عليه السلام, وضحت؟؟؟؟؟؟؟؟
" طيب اعطيك مثل لحديث معترف به لدى الشيعة وهو
روى عن أبي عبد الله (ع) عن أبيه عن ابائه قال قال رسول الله (ص) وذكر مثله وزاد ومن تمسك بسنتي عند اختلاف أمتي كان له اجر مئة شهيد امالي ابن الشيخ 246 - أخبرنا الشيخ المفيد أبو علي
وكذلك
روى في كنز العمال عن ابن مسعود أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: «المتمسك بسنّتي عند اختلاف أمّتي كالقابض على الجمر» (56).
الرابط
http://www.aqaed.com/news/10/"
وقد أجتبك على هذين الحديثين بحديث أيضا من أهل البيت عليهم السلام:
عن أبي وابن الوليد معا، عن سعد، والحميري، وأحمد بن إدريس، ومحمد العطار جميعا، عن البرقي، عن علي بن حسان الواسطي، عمن ذكره، عن داود بن فرقد قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: أنتم أفقه الناس إذا عرفتم معاني كلامنا، إن الكمة لتنصرف على وجوه فلو شاء إنسان لصرف كلامه كيف شاء ولا يكذب. [بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢ - الصفحة ١٨3]
أي أن الكلمة الواحدة لها عدة معاني, كلمة الإختلاف لها عدة معاني تتصرف على وجوه عدة منا اختلاف المناطق الذي يكون قطعا يقينا رحمة وأتحداك أن ترد على هذه النقطة أريدك ان تقتبس هذه النقطة في ردك الآتي فقط ثم ترد عليها وحدها لأنك تشتت أفكاري كثيرا: لو كان المسلمين الذين هم على مذهب الحق أتباع المهدي الحق في منطقة واحدة (وهم متفقهين في الدين), لما انتشر الدين الحق بين الناس, فذلك نقمة على الذين لم يسمعوا الحق ليتبعوه.
لو كان المسلمين الذين هم على مذهب الحق أتباع المهدي الحق في عدة مناطق (وهم متفقهين في الدين), فسينشرون الحق الذي تعلموه الفقه وينشرون دعوة المهدي الحق فهذه رحمة.
لاتتهم الاخ بالباطل رجاءا . . لما كل هذه الشتائم و اللعائن . هو لم يشتمك
انت قلت :
1 - ولكن ليس لي أن أجبرك على ان تفهم فالله يهدي من يشاء - انت متأكد من انه لم يفهم ولن يفهم . وما ظنك يا اخي . ؟ إن بعد الظن إثم
2 - واعوذ بالله من اكون صاحب هوى مثلك - انت تتهمه انه يتبع هواه . الله اكبر. الحسيني يعلم ما في القلوب وأخفى. إتقى الله في نفسك يا حسيني . وما عرفك به .؟
3 - وجعلت كتاب الله خلف ظهرك كأنك لا تعرفه - - انت تتهمه انه لا يعمل بكتاب الله ؟ الحسيني يعلم ما في القلوب وأخفى. إتقى الله في نفسك يا حسيني . وما عرفك به .؟
4 - اني متأكد إنك لن تصدقه لأنك من شياطين البشر - زادا الحسيني غضابا وشدة . ادعوك الى ان تذهب وتتوضأ . الغضب بادي عليك . والغضب من الشيطان الحسيني يعلم انه شيطان . إتقى الله في نفسك يا حسيني . وما عرفك به .؟
5 - لتمنيت ان اقطع رأسك لو كنت قدامي - انت شرير يا حسيني . لم اكن اعرف ان تصرفات الانصار .هكذا لما لا تدعوا اخاك بالحكمة والموعضة الحسنة . لما تشتم اخاك يا حسيتي وتقول انه شيطان وانه ظال.
الله اعلم بالظالين واعلم بالمهتدين
وأتركك مع هذه الاية لتأنبك .
ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125)
فلو رأيت كيف يخاطب السيد ناصر أوباما وكيف يخاطب الإمام أحمد الحسن اليماني عليه السلام لعرفت الحق تجد ذلك في الموضوع الآخر الذي فتحته بعنوان استعراض لعلم السيد ناصر في المشاركة رقم 32
أنتظر الجواب عليها هناك وهنا أنتظر الجواب على النقطة التي حددتها بخط وطلبت منك أن ترد عليها
بالله عليك كيف تريد منا ان نخاطب احمد الحسن عندما نجد في كلامه ما يفتري به على الله ورسوله وهذا الافتراء الذي جاء به احمد الحسن لا ياتي به الا من ارتضى ان يكون مطية للشيطان وانا شخصيا قرات واطلعت على ما جاء به في موقعكم قبل 3 سنين ووجدت العجب العجاب فهل ترا انه يجب على الامام ان يجامل احمد الحسن بحجة الدعوة الى الله بالحكمة والموعضة الحسنة؟وما ادراك انت عن الحكمة وهل اوتيتها كلها ؟فلعل الزجر في بعض المواقف هو انفع من الكلمة الطيبة والشدة احرى من اللين وهذه جميعا داخلة في الحكمة التي آتاها الله عبده وخليفته الامام المهدي المنتضر ناصر محمد اليماني عليه السلام واما الرئيس اوباما فالرجل رئيس دولة ولم يتقمص قميص ليس له مثل احمد الحسن ولم يفتري على الله وهو ان قام او قعد لا يتعدى ان يكون رئيس لدولة وقد بين الامام وذكر ان الرسول عليه الصلاة والسلام قد خاطب هرقل بعظيم القبط وكذلك كسرى ملك فارس !وانت يا اخي الكريم ما زلت تريد ان تثبت ان الحديث المفتري على رسولنا الكريم (اختلاف امتي رحمة)ولن تستطيع ذلك ولوا بلغت مشاركاتك الالف لما استطعت ان تثبت من كتاب الله والسنة النبوية الحقة لما استطعت ان تاتي بدليل على صحة الحديث (اختلاف امتي رحمة)وبيان الامام الذي اوردته لك يؤكد لك ذلك لكنكم لاتقارون بنية طلب العلم بل لايجاد ثغرات ودليل لتؤيدوا حجتكم وما ترسخ داخلكم من عقائد والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا ي ا خي ليس هكذا . إسئل امامك او انظر في القران تجد الجواب .عليك ان تعامل المؤمنني بخلق حسن .
و التحدي دعنا منه عل تتحدى على الحديث .؟ لاحول ولاقوة الا بالله
دعنا من الحديث .
اين هو ناصر محمد .هذه مدة طويلة وانا ابحث عنه .
كان يدعونا للنقاش والاحتكام الى كتاب الله .ها نحن ذا .
فأين الذي تنصره ؟