الرجاء الإجابة على سؤالي

[دريج]

السلام عليكم و رحمة الله .
انا فهمت قصد الاخ احمد هو الحق .

الاخلاف شيء والتفرق شيء اخر .
لذا إحذروا الخلط بينهم . فلا تأتيني بأية فيها التفرق والاخ يتحدث عن الاختلاف .
لتوضح قليلا معنى الاختلاف . هناك إختلاف في لون البشرة وإختلاف في العرق وإختلاف في المكان وإختلاف في الامة .
و الرسول صلى الله عليه وسلم يقول الاختلاف الامة وليس في الدين وليس في لون البشرة وليس ...
وانا اذهب مع كلام الاخ احمد هو الحق .
فالاختلاف الامة رحمة .
ولو تتمعنون ولو قليلا في الحديث لفهمتم القصد.

[دريج]

الرسول لم يقصد الاختلاف داخل الامة ولو كان يقصد ذالك . لقال الاختلاف في امتي رحمة وهذا منافي للقران .
لاكن قوله اختلاف امتي اي يعني اخنلاف الامة . فأمة محمد فيها الكثير من الامم المختلفة . فمثلا فيها من امة موسى مثلا و اممم اخرى .
لذا عليما ان نفهم الحديث جيدا.
فالحديثلا يعني الاختلاف في الدين .
و لا يعني الاختلاف في الامة . اي الاختلاف الواقع داخل الامة .
بل يعني إختلاف الامة . و تعددها .
مثلا إختلاف البشرة وإختلاف الأمكنة .
فإحذرو ان تفهمو الحديث غلطا . قتعتقدون انه ينافي القران .
وشكرا لكم على تفهمكم

[دريج]

حذاري من مهاجمتي فأنا لست مع احد انا مع الحق , وأدهب مع الحق
انا لست هنا لأساند الاخ احمد هو الحق .

[دريج]

اقتباس المشاركة : محب المهدي

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الحبيب أحمد هو الحق طالما أنك مقتنع جداً أن هذا الحديث وهو [اختلاف امتي رحمة] قد روي عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأنه حديث صحيح كما تقول أنت ولم تقتنع بكلام الإمام عليه السلام إذاً فما رأيك في حديث رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم هذا ( تختلف أمتي إلى اثنين وسبعين فرقة كلها في النار الاّ فرقة واحدة ) وماذا تقول في معنى كلمة (( تختلف )) فما هو الاختلاف الذي يقصده الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث والحديث السابق مع الدليل المقنع لو تكرمت بارك الله فيك وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

— انتهى الاقتباس من محب المهدي

السلام عليك اخي
اسمحلي بالتدخل .
فلقد غيرت معنى الحديث . وهاهو الحديث .: قال رسول الله عليه السلام(تنقسم امتي الى بضع وسبعون شعبه كلها في النار الا واحده )
و كلمة تنقسم اجدر ان تكون ملازمة لمكانها . و كلمة تختلف تعكر المعنى . فلاتستعمل المطابقة ..

[دريج]

هناك فرق شاسع بين الاختلاف في الشيء وإختلاف الشيء .
ف الرسول لم يقصد ان الامة ستختلف فيما بينها . و لو كان يقصد ذالك لقال .: إختلاف في امتى رحمة.
لاكن الرسول قال إختلاف امتي رحمة . و هنا المعنى يختلف . و يقصد ان أمة محمد مختلفة ومتعددة و من كل مكان . اي امة محمد تضم امم مختلفة وكثيرة فقط .
وليس المقصود مختلفة فيما بينها .
لذا لا تجادلو الناس بدون فهم .
انا شخصيا دخلت الى الموضوع واردت ان افهم قول كل واحد ففهمت قصد الاخ . '' احتد هو الحق'' .فبينت ما كان يقصده . فقط

[الطالب لرضوان الله]

ذريح انتبه لردي على احمد
ما قولك بما مكتوب ؟

سيد أحمد انتبه للآية فإن الفرق هنا هي ليست الفرق الدينية بل الفرق العسكرية على الثغور والحدود الاسلامية وقومهم هم المجاهدون معهم في الفرقة العسكرية تدبر الآية سيد احمد فوالله أنا الآن وعيتها إقرأ ما قبل الآية وما بعدها وقل لي ما فهمت واستحلفك بالله وحده وحده وحده وحده

بسم الله الرحمن الرحيم
(} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ {التوبة/119} مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ {التوبة/120} وَلاَ يُنفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلاَ كَبِيرَةً وَلاَ يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ {التوبة/121} وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ {التوبة} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ {التوبة/123} وَإِذَا مَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُم مَّن يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ {التوبة/124})
صدق الله العظيم

(

أي إن قضيتك التي تتكلم عنها باطلة من الاساس والفرق التي تتكلم عنها ليست فرق مذهبية بل هي فرق حربية على الثغور فلا تتكبر سيد احمد على الحق إن كنت مخطئا ً كما لم اتكبر انا واعترفت بخطأي ولا تقل على الله ما لا تعلم ولا تتبع خطوات الشيطان

بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ {البقرة/168} إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاء وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {البقرة/169})
صدق الله العظيم

إختلاف أمتي نقمة
والاختلاف هو التجادل في الرأي وقد ذم الله تعالى ذلك

وسأتلو لك اخ أحمد هذه الآيات عساها تلامس شغاف قلبك وتدمع عيناك لكلام الله تعالى أسأل الله أن ينير بصرك شرط أن تطلب من الله الهداية بلا تعصب كما طلبناه نحن

بسم الله الرحمن الرحيم
( شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ {الشورى/13} وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ {الشورى/14} فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ {الشورى/15} )
صدق الله العظيم

الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة واصيلا
ظهر الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
الآن حصحص الحق

والحمد لله أولا ً وآخرا ً

[دريج]

شكرا لك اخي عبد الله الحسين .
لقد انتبهت لكلامك و ردك على الاخ امحمد . و لا تنزعج فنحن هنا لا نتشاجر ولا ندافع عن احد
انا شخصيا ابحث عن الحق والحق هو الله. انا لا ادافع عن احمد و لا عن ناصر محمد .
حسنا .
اخي عبد الله الحسين لقد انتبهت لكلامك و ردك على الاخ امحمد . ووجدت انك تخلط بين التفرق و الفرق . والاختلاف . .
فأنا ارجوك ان تقرأ ردودي . باحثا عن الحق . وتفهم جيدا معنى الكلمات .
وتعطيني رأيك . فقط .

[الطالب لرضوان الله]

لا اخ دريج إن الاخ احمد يقول ان الفرق في الاية هي فرق اسلامية واختلافهم رحمة أرجوك سيدي أن تقرأ الموضوع من بدايته وخصوصا اجابات الاخ احمد فهو من فسر ان اختلاف الفرق الاسلامية رحمة واستشهد بالاية 122 من سورة التوبة
بسم الله الرحمن الرحيم
(} وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ {التوبة/122} )
صدق الله العظيم

على اساس ان بعض أئمة آل البيت اجابوا عن تساؤل بعض المسلمين حول الحديث المنسوب للرسول (صلى الله عليه واله وسلم) (اختلاف امتي رحمة) فكيف يكون (الاختلاف رحمة ) أي ان في وقتهم انتبه بعض المسلمين لهذا الحديث الذي يخالف كلام الله والسنة الحق لرسوله فتدبّر فاستشهدوا بهذه الاية وان الاختلاف هو الذهاب الى العلماء للتعلم فبدلوا المعنى لكي يثبتوا الحديث المكذوب عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) بحديث مفترى على احدى الائمة فانظر وتفكر وتدبر كلامي وكلامه واحكم بالحق ولا تتعجل الحكم فالحق ابلج وماذا بعد الحق الا الظلال...تحياتي

[دريج]

ممم .
نعم معك حق , لا علاقة للاية بالحديث . فالاية تروي قصة اخرى و عن كل فرقة منهم. اما الحديث فيتحدث عن إخلاف الامة
(} وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ {التوبة/122} )
صدق الله العظيم.
وانا درست الحديث وفهمته فقلت : هناك فرق شاسع بين الاختلاف في الشيء وإختلاف الشيء .
ف الرسول لم يقصد ان الامة ستختلف فيما بينها . و لو كان يقصد ذالك لقال .: إختلاف في امتى رحمة.
لاكن الرسول قال إختلاف امتي رحمة . و هنا المعنى يختلف . و يقصد ان أمة محمد مختلفة ومتعددة و من كل مكان . اي امة محمد تضم امم مختلفة وكثيرة فقط .
وليس المقصود مختلفة فيما بينها .

الرسول لم يقصد الاختلاف داخل الامة ' ( اي يقع اختلاف الامة الواحدة في الدين) ولو كان يقصد ذالك . لقال الاختلاف في امتي رحمة وهذا منافي للقران . وغير منطقي
لاكن قوله اختلاف امتي اي يعني اخنلاف الامة . فأمة محمد فيها الكثير من الامم المختلفة .

[دريج]

فلا فرق في اختلاف الشيء إلا بالتقوى . فلا فرق في اختلاف اللون . ولا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى .
وكذالك اختلاف الامة .ليس معناه إختلاف الدين . فالدين واحد وهو الاسلام ومن إبتغى غير الاسلام دينا فلن يقبل منه .
لاكن انا ضد الاختلاف في الامة وفيما بينها . فهنا ستنشأ المشاجرات والفتنة والفرقة والتعددية .
على عكس إختلاف الامة فلا ضير من ذالك . ولا بد ان في ذالك خير . فلابد انه سيساعد على إنتشار الدين بين الامم بسرعة .
اي إختلاف الأمة ك أختلاف اللون . وإختلاف البلد . فهذا لا يؤثر على الدين و لا يحدث الفرقة و التفرق بين الناس
هل فهمت قصدي يا اخي . هذا منطقي و غير منافي للقران . ف إختلاف امة محمد رحمة . ولاكن الاختلاف في امة محمد شر. وسيقع التفرق. اي يعني الاختلاف فيما بينهم في امور شتى وليس فقط الدين . فستقع المشاجرة والفرقة.