الموضوع: حرب الله المناخية وما يسمونه الكوارث الطبيعية

النتائج 831 إلى 840 من 1346
  1. افتراضي

    موجة الحر تكوي السعودية
    19_07_2023


    وصلت موجة الحر العالمية إلى المملكة العربية السعودية، حيث أعلن المركز الوطني للأرصاد الوطنية أن درجات الحرارة في بعض المناطق وصلت إلى 50.

    وأوضح المركز أن درجات الحرارة الكبرى المتوقعة اليوم الأربعاء، كالتالي: الأحساء 50 مئوية، وكل من الدمام والدهناء 49 مئوية، وحفر الباطن 48 مئوية، والصمان والخرج 47 درجة، ومكة المكرّمة والمدينة المنورة والرياض ووادي الدواسر والمجمعة 46 مئوية.

    وحول درجات الحرارة الصغرى، جاءت أبها في أدنى القائمة بـ 20 مئوية، تليها الباحة 22 درجة، وطريف 23 درجة، والقريات 24 درجة، ونجران 25 درجة مئوية.

    وسجلت الوجه وجازان وينبع أعلى رطوبة بنسبة 95% و80%.

    ويشهد العالم من موجة حر غير مسبوقة حيث تم تسجيل درجات حرارة قياسية في غالبية دول العالم.

  2. افتراضي

    قذف كتلي إكليلي من الشمس يصطدم بالأرض!
    19_07_2023


    من الشائع جدا أن تصطدم الأرض بالقذف الكتلي الإكليلي (CMEs) الآتي من الشمس.

    لكن ما هو غير مألوف للعلماء هو الطرد المرعب لغاز نشط وشديد التمغنط، موجود حاليا في مسار تصادمي مع كوكبنا.

    فبعد أن نشأ من عواصف شمسية متعددة و"ثوران مظلم" غير عادي، هناك مخاوف من أن يؤدي القذف الكتلي الإكليلي CME إلى عاصفة مغناطيسية أرضية ضعيفة عندما يضرب الأرض.

    وعلى الرغم من أن من غير المحتمل أن يؤثر ذلك بشكل كبير على أنظمتنا الإلكترونية أو أقمارنا الصناعية أو شبكات الطاقة لدينا، فقد حذر العلماء من احتمال حدوث انقطاع في التيار الكهربائي.

    وقال شون إلفيدج، الأستاذ المساعد في بيئة الفضاء في جامعة برمنغهام: "تظهر هذه العواصف على أنها اضطرابات كبيرة في المجال المغناطيسي للأرض، ما قد يتسبب في تأثيرات مناخية مختلفة. من ناحية، يمكن أن تؤدي إلى انقطاع التيار الراديوي وتعطيل أنظمة الاتصالات على كوكبنا. من ناحية أخرى، يمكن أن تنتج هذه العواصف عروضا مذهلة للجمال الطبيعي المعروف باسم الشفق. اصطدام CMEs هو بمثابة تذكير بقوة الشمس الهائلة وتأثيرها المحتمل على بنيتنا التحتية التكنولوجية ومجتمعنا".

    وقبل أربعة أيام، تم إطلاق ما يسمى بـ "الثوران المظلم" - الذي سمي كذلك لأن التوهج الشمسي يحتوي على بلازما باردة بشكل غير عادي مما يجعلها تبدو أكثر قتامة مقارنة بسطح الشمس - إلى جانب CME.

    ثم، بعد 24 ساعة، اندلعت CME ثانية أسرع من بقعة شمسية منفصلة أكبر بكثير.

    وقال طقس الفضاء التابع لمكتب الأرصاد الجوية إن "النشاط الجيومغناطيسي غير المستقر مرجح في البداية"، مع احتمال حدوث عواصف مغناطيسية أرضية طفيفة.

    وهذا التوقع ردده مركز التنبؤ بالطقس الفضائي ومقره الولايات المتحدة، والذي أنشأ محاكاة تظهر أن CME ضربت الأرض يوم أمس. مثل هذه التأثيرات نادرة جدا لأنها تتطلب CMEs متتالية يجب أن تسافر بسرعات محددة وأن تكون متوائمة تماما بعضها مع بعض.

    ومع ذلك، ضرب أحدها قبل عامين فقط وأثار عاصفة مغناطيسية أرضية كبيرة.

    وعلى الرغم من ندرتها، تُرى CME بأعداد متزايدة مع وصول الشمس إلى ذروة الدورة الشمسية التي تبلغ 11 عاما - ويفترض أن يكون التالي في عام 2025. وذلك لأن المجال المغناطيسي للشمس يصبح أقل استقرارا، ما يؤدي بدوره إلى زيادة عدد البقع الشمسية التي يمكن أن تندلع منها CME.

    كان يُعتقد أن ذروة عام 2025 ستكون أضعف من الحد الأقصى للطاقة الشمسية السابقة، على الرغم من أن الأبحاث الحديثة تشير إلى خلاف ذلك - ويمكن أن تصل في وقت ما إلى أقرب من عامين.

  3. افتراضي

    الشمس تهدد العالم بمشكلات
    19_07_2023


    أعلن ناثان ايسمونت كبير الباحثين في معهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية، أن دورة النشاط الشمسي تقترب من ذروتها.

    ووفقا للخبير ستصل الشمس إلى ذروة دورتها خلال عامين. وواضح تسببُ التوهجات الشمسية على الأرض بمشكلات مختلفة. والمقصود هنا انقطاع الاتصالات والمشكلات في خطوط الطاقة، وليس مستبعدا أن تطاول هذه المشكلات جميع أنحاء العالم.

    وينصح الخبير جميع الأشخاص الذين يتحسسون من هذه المشكلات بأن يكونوا دائما على أهبة الاستعداد خلال هذه الفترة.

    يذكر أن معهد الجيوفيزياء التطبيقية نشر على موقعه الرسمي معلومات مفادها أن من المتوقع ازدياد النشاط الشمسي في يومي 18 و19 يوليو الجاري، وليس مستبعدا أن يسبب اضطرابات في الاتصالات اللاسلكية.

  4. افتراضي

    "شارون" يضرب بالعقارب والثعابين.. فهل يستمر الجحيم على الأرض؟
    20_07_2023


    لم يعد "شارون"، ينقل الموتى عبر نهر "ستيكس" إلى العالم السفلي كما في الميثولوجيا الإغريقية، بل أصبح يطلق كرات النار من الصحراء الكبرى على أوروبا محولا إياها إلى جحيم في الصيف.

    يونيو ترسخ فعليا باعتباره الشهر الأكثر سخونة في تاريخ الأرصاد الجوية في أوروبا، ويعود سبب شذوذ الطقس الحالي إلى الإعصار المضاد "شارون"، الذي يتكون فوق الصحراء الكبرى في إفريقيا ويزحف إلى أوروبا، حيث يتوقع أن تسجل الحرارة رقما قياسيا يزيد عن 50 درجة مئوية.

    صيف العام الحالي حطم ولا يزال الأرقام القياسية في درجات الحرارة، وداهمت في نفس الوقت درجات الحرارة المرتفعة وغير الطبيعية ثلاث قارات هي أوروبا وآسيا وإفريقيا.

    بسبب إعصار "شارون" المضاد الذي يتكون فوق الصحراء الكبرى، حذر المركز الوطني الإيطالي للأرصاد الجوية من أن الأسبوع الجاري قد يصبح الأكثر سخونة في تاريخ هذا البلد، في حين أن درجات الحرارة في إيطاليا كانت بشكل عام أعلى بحوالي 10 درجات مئوية من المتوسط!

    الأرقام القياسية لدرجات الحرارة تحطمت يوم 18 يوليو 2023 في ست مناطق في أوروبا في وقت واحد، وقد بلغت روما 41.8 درجة، وفي مدينة "ليكاتا" على الساحل الجنوبي لصقلية 46.3 درجة، وجرى الإعلان عن المستوى" الأحمر" لخطر درجة الحرارة في 23 من أكبر 27 مدينة في إيطاليا.

    بالنسبة لدرجات الحرارة الشاذة في مناطق العالم الأخرى، فيمكن على سبيل المثال الإشارة إلى أن درجات الحرارة تراوحت في العاصمة الصينية بكين بين 35 – 40 درجة مئوية، فيما ارتفعت في مياه خليج المكسيك إلى 30 درجة، ما يهدد النظام البيئي للمنطقة بالتدمير الكامل.

    أما منطقة الشرق الأوسط فتعاني هي الأخرى من درجات الحرارة غير الاعتيادية، حيث تحطم في 17 يوليو الرقم القياسي في هذه المنطقة، وسُجل رقم قياسي جديد بلغ 66.7 درجة مئوية في جنوب إيران.

    السلطات المحلية هناك اضطرت جراء ذلك، إلى تقليص عدد من برامجها الزراعية، وخاصة زراعة البطيخ، تخوفا من عدم توفر ما يكفي من المياه للعام المقبل.

    وفي شمال إفريقيا تحدثت تقارير عن مضاعفات لدرجات الحرارة القياسية المرتفعة تمثلت في غزو للعقارب والثعابين لمدن دول المنطقة بسبب فرارها من الصحاري سعيا وراء الماء.

    درجات الحرارة المرتفعة طالت الولايات المتحدة أيضا، حيث ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الحرارة قياسية بلغت 43 درجة مئوية بقيت في ولاية أريزونا الأمريكية لمدة عشرين يوما، حتى أن أهالي مدينة "فينيكس" عاصمة الولاية أطلقوا على منطقتهم اسم "الجحيم على الأرض".

    حتى من تعود على درجات الحرارة المرتفعة أصبح بحس بوطأتها. يظهر ذلك في قول عامل مكسيكي في محطة وقود لصحيفة نيويورك تايمز: "شعرت كما لو أني تعرضت للرشق بكرات نارية".

    موجة حر شديدة كانت ضربت أوروبا العام الماضي وتسببت في وفاة أكثر من 60 ألف شخص، معظمهم من النساء وكبار السن، فيما قد تكون عواقب درجات الحرارة القياسية صيف العام الجاري أسوأ بكثير.

    علماء الأرصاد الجوية يفسرون هذه الظاهرة غير الاعتيادية بعدة عوامل منها حدوث "انفجار حراري" فوق الصحراء وتكون الإعصار المضاد "شارون"، الذي يحمل كتلا هوائية شديدة الحرارة من إفريقيا إلى أوروبا.

    العامل الهام الثاني يتمثل في تذبذب في درجة حرارة الطبقة العليا من مياه المحيط الهادئ، والتي تسمى "النينو"، وهذا التذبذب ناجم، بحسب الخبراء عن ظاهرة الاحتباس الحراري.

    المحبط أن تقديرات الخبراء تشير إلى أن درجات الحرارة لن تضعف في المستقبل القريب، وستزداد بذلك صعوبات تقييم العواقب الكارثية لهذا الشذوذ المتصاعد.

  5. افتراضي

    حسبنا الله ونعم الوكيل مع أن هلاكهم حق ومع ذلك فإن الله سيكون متحسر وحزين

    والشياطين في الحزب الجمهوري يريدون أن يرفعوا العقوبات عن امبراطور المخدرات بشار الأسد أتمنى لو أنهم استطاعوا ليرى الناس إجرامهم و شيطنتهم ويريد أن يلتقي بالخليفة المزعوم أردوغان أتمنى هذا قبل هلاكه حتى يعلم المسلمين والناس أجمعين أن الأخير كذاب واستخدم الدين للسلطة وكم تبجح وتبجح بالفائدة وفي الأخير رفعها لل١٥ بالمئة وأحرقنا فأين المطبلون لقد أخجلتهم جميعا يا أيها الخليفة فهل الرجل يتراجع عن كلامه بهذه السهولة احترم أن كلمتك كلمة رجل

  6. افتراضي

    أضخم جبل جليدي "يستيقظ" في القارة القطبية الجنوبية والعلماء يكشفون مصيره
    20_07_2023


    أعلن المكتب الإعلامي لمعهد بحوث القطب الشمالي والقطب الجنوبي، أن أضخم جبل جليدي على سطح الأرض، تعادل مساحته ضعف مساحة مدينة بطرسبورغ، بدأ يتحرك.


    ويشير المكتب، إلى أن الجبل العملاق جنح منذ 30 عاما و بدأ الآن يتحرك بسرعة 150 كيلومترا في الشهر على امتداد شواطئ القارة القطبية الجنوبية.

    وجاء في البيان: "يراقب الخبراء في مركز المعلومات عن الجليد والأرصاد الجوية المائية التابع للمعهد حركة أكبر جبل جليدي على الكوكب A23a، ذاك الذي كانت القاعدة العلمية السوفيتية الموسمية Druzhnaya-1 موجودة عليه سابقا. ولكن مع بداية الشتاء في أنتاركتيكا، بدأ، بعد أكثر من 30 عاما على انفصاله عن جليد القطب الجنوبي، يتحرك بسرعة تزيد عن 150 كيلومترا في الشهر. ويتحرك الجبل الجليدي حاليا في بحر ويديل على طول ساحل القارة القطبية الجنوبية".
    وبالطبع يمكن ان تشكل الجبال الجليدية خطرا على السفن التجارية وسفن صيد الأسماك، لذلك يتابع الخبراء حركتها باستمرار .

    ووفقا لمركز الجليد القومي الأمريكي. تبلغ مساحة الجبل الجليدي А23а حوالي 4.170 آلاف كيلومتر مربع، أي أكثر من ضعف مساحة مدينة سانت بطرسبورغ.

    وتجدر الإشارة إلى أنه في عام 1986 انفصلت ثلاثة جبال جليدية عملاقة عن جرف فيلتشنر الجليدي، كانت على أحدها القاعدة العلمية السوفيتية Druzhnaya-1 وحينها تم إجلاء أفراد البعثة مع معداتهم بنجاح.

    ولاحقا، جنح أكبر الجبال الجليدية الثلاثة بالقرب من الحافة الجنوبية لمرتفع بيركنر تحت الماء ، الواقع في جنوب بحر ويديل وشمال الحافة الخارجية لجرف فيلتشنر الجليدي، وتحول إلى جزيرة جليدية لعقود عديدة.

    ووفقا لعلماء المعهد، يمكن ان "يعوم" هذا الجبل العملاق باتجاه الشرق، وبعد أن يجتاز مضيق دريك سيبدأ في الانهيار تحت تأثير التيارات الأكثر دفئا.

    وجاء في بيان المعهد "يمكن أن يكون للجبل الجليدي علاقة بما يسمى دوار ويديل - وهو تيار بطيء في بحر ويديل، سينقله أولا إلى الغرب ثم إلى الشمال. وتدريجيا يمكن ان يحمل الجبل الجليدي إلى شرق ممر دريك، حيث بمرور الوقت سينهار تحت تأثير التيارات الدافئة والأمواج والرياح".

    ويشير خبراء المعهد إلى أن الجبل الجليدي لا يشكل عمليا أي تهديد للملاحة، لأنه مرئي بوضوح من الأقمار الصناعية، لذلك ستكتشفه أنظمة السفن الحديثة من مسافة بعيدة.

  7. افتراضي

    إيطاليا.. إصابة أكثر من 100 شخص بحبّات البرد
    21_07_2023


    ذكرت شبكة CNN أن ما لا يقل عن 110 أشخاص أصيبوا بحبات البرد بحجم كرة التنس، انهمرت أثناء عاصفة رعدية في ظاهرة مناخية نادرة شمال إيطاليا.

    وقال رئيس إقليم فينيتو، لوكا زايا، أن قطر حبات البرد البرد وصل إلى 10 سم.

    وأشارت خدمات الطوارئ إلى أنها استجابت لأكثر من 500 مكالمة لمواجهة الأضرار التي لحقت بالممتلكات، وتقديم الإسعافات للمصابين.

    وتعرضت إيطاليا وإسبانيا واليونان لموجة حر شديدة مؤخرا، لتسجل مدينة روما 41 درجة مئوية.

    وفي مايو، عانت أجزاء من منطقة إميليا رومانيا شمال إيطاليا من فيضانات تحدث مرة كل قرن، حيث فاضت أكثر من 20 نهرا في المنطقة مما أدى إلى موجة كبيرة من الانهيارات الأرضية.

  8. افتراضي

    إيران.. مئات الإصابات إثر عاصفة ترابية جنوب البلاد
    20_07_2023


    أعلنت السلطات الصحية الإيرانية أن حوالي ألف شخص تضرروا في الأيام الثلاثة الماضية جراء عاصفة ترابية شديدة في محافظة سيستان وبلوشستان جنوب شرقي البلاد.

    وأفادت وكالة "إرنا" نقلا عن رئيس قسم الرعاية الطارئة محمد خليلي أنه "نتيجة لموجة جديدة من الإعصار في خمس مناطق، زابل وزهاك وهامون وخيرمند ونمروز - من بين 998 شخصا تقدموا بطلبات لمراكز طبية، تم نقل 51 شخصا إلى المستشفى ... وتلقى 947 شخصا العلاج في العيادات الخارجية".

    كذلك أعلن رئيس مصلحة الأرصاد الجوية في إقليم سيستان وبلوشستان، محسن حيدري، أن أقصى سرعة للرياح سجلت في مدينة زابل كانت 104 كيلومترات في الساعة، وفي مدينة زهاك 85 كيلومترا في الساعة.

    كما أفادت وسائل إعلام إيرانية، صباح الأربعاء أنه تم إلغاء الرحلات الجوية من طهران إلى زابل بسبب العواصف الرملية، مشيرة إلى أن هذه الأنواع من الأعاصير تسببت في أضرار مالية هائلة لنظام النقل العام في المحافظة في السنوات الأخيرة.

  9. افتراضي

    تحذير في مصر من درجة الحرارة يوم الاثنين القادم
    21_07_2023


    أفاد مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء المصري أن مصر وعددا من الدول العربية تتعرض في الوقت الحالي إلى ارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة.

    وأضاف مركز معلومات مجلس الوزراء، خلال منشور له عبر صفحته الرسمية على فيسبوك الخميس: "تشمل الدول العربية التي تسيطر عليها ظاهرة القبة الحرارية وتشهد ارتفاع درجات حرارة غير مسبوقة: مصر - السعودية - العراق - الأردن - سوريا - لبنان - فلسطين".

    وتابع المركز: "تصل درجات الحرارة المقاسة في الظل في هذه الدول إلى 50 درجة مئوية، وقد تستمر هذه الظاهرة لمدة أسبوع أو لمدة أكبر من ذلك".

    وأوضحت الهيئة العامة للأرصاد في مصر عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن القبة الحرارية هي مركز لقيام الضغط المرتفع في طبقات الجو العليا، حيث تؤثر على منطقة معينة ولا تتحرك لمدة أسبوع أو أكثر.

    وينتج عن منطقة الضغط المرتفع طقس حار والكثير من أشعة الشمس وقليل من تكونات السحب، وفي هذه المنطقة ينزل الهواء من أعلى إلى أسفل، وبالتالي ترتفع درجة حرارة الهواء خلال فترة تأثير القبة الحرارية. وقد سميت بهذا الاسم لأنها تحبس الهواء بداخلها، بحيث لا يستطيع النفاذ منها.

    وقالت الأرصاد الجوية المصرية إن مصر تقع تحت تأثير موجة شديدة الحرارة منذ عدة أيام، حيث يتوقع استمرارها إلى غاية الأسبوع المقبل، كما تخطت درجات الحرارة في القاهرة الكبرى والوجه البحري 40 درجة وكسرت الـ 45 درجة في محافظات جنوب البلاد والصعيد.

    أما فيما يتعلق بطقس الأيام المقبلة، توقعت الهيئة العامة للأرصاد الجوية استمرار موجة الحر الشديدة خلال الأسبوع المقبل، حيث يرتقب أن تصل درجات الحرارة يوم الاثنين المقبل إلى 46 درجة على جنوب البلاد نهارا.

    وحذرت هيئة الأرصاد الجوية المواطنين من التعرض المباشر لأشعة الشمس خاصة في فترة الظهيرة، لأنه يزيد الإحساس بالحرارة، في ظل نسب الرطوبة العالية التي تساهم في رفع درجات الحرارة بنحو 3 درجات محسوسة عن المسجلة.

    من جانبها، وجهت وزارة الصحة والسكان نداءا عاجلا للمواطنين وقدمت نصائح هامة لحمايتهم من التعرض للإصابة بـ"الاجهاد الحراري"، في ظل موجة الحر غير المسبوقة خلال الصيف الجاري.

    وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة، الدكتور حسام عبد الغفار، أن الصحة والسكان استعدت للتعامل مع حالات الإجهاد الحراري والإصابات بضربات الشمس في ظل ارتفاع درجات الحرارة ونسب الرطوبة لفترة طويلة، موضحا أن وزير الصحة، الدكتور خالد عبد الغفار، أمر برفع درجة الاستعداد في جميع المستشفيات واتخاذ كافة الإجراءات لاستقبال أي حالات إصابة بضربات الشمس.

    وكانت الأخبار المتعلقة بارتفاع درجات الحرارة في مصر والمنطقة العربية قد تصدرت خلال الفترة الحالية مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث "غوغل"، حيث ظهرت على الساحة العديد من المصطلحات المتعلقة بالظواهر الجوية الحارة التى تمر بها مصر حاليا، مثل ظاهرة القبة الحرارية وظاهرة "إل نينيو"، التي أدت إلى وصول درجات الحرارة لمعدلات غير مسبوقة تصل إلى 50 درجة مئوية فى الظل.

  10. افتراضي

    اليونان تستعد لأشد الأيام حرا منذ 50 عاما
    21_07_2023


    أعلن خبير أرصاد جوية على القناة الرسمية في اليونان أن عطلة نهاية هذا الأسبوع، ستكون الأكثر سخونة على مدى الخمسين عاما الماضية خلال شهر يوليو.

    وتشهد اليونان موجة حر يتوقع أن تستمر الأسبوع المقبل.

    وسجلت مصلحة الأرصاد الجوية الوطنية ظهر اليوم الجمعة، حرارة بلغت 41 درجة مئوية في أتيكا في منطقة أثينا، و44 درجة مئوية في تيساليا في وسط البلاد.

    ويتوقع أن تزداد الحرارة ارتفاعا الأحد لتلامس 44 درجة مئوية في أثينا و45 درجة مئوية في تيساليا.

    وأكد عالم الأرصاد في القناة التلفزيونية العامة "إي أر تي"، بنايوتيس يانوبولوس، أنه "من المرجح أن تسجل عطلة نهاية الأسبوع الجارية أعلى درجات الحرارة خلال شهر يوليو في الخمسين عاما الماضية".

    وقال إن "درجات الحرارة ستبلغ في أثينا أكثر من 40 درجة مئوية لمدة 6 إلى 7 أيام حتى نهاية يوليو، وهي فترة طويلة بشكل استثنائي حتى بالنسبة لعاصمة أوروبية معتادة على حرارة الصيف".

    ووصف عالم الأرصاد في قناة "ميغا" التلفزيونية الخاصة، يانيس كاليانوس، موجة الحر الحالية بأنها "مديدة وقوية".

    وأضاف: "بحسب آخر التوقعات فإن موجة الحر قد تستمر حتى الخميس والجمعة المقبلين، 27 و28 يوليو".

    ورجح الخبير أن تؤدي رياح شمالية تصل سرعتها إلى 60 كيلومترا في الساعة، إلى اندلاع حرائق يومي الأحد والاثنين المقبلين.

    وفي مواجهة موجة الحر الشديد، ستبقى كل المواقع الأثرية في اليونان، من بينها الأكروبوليس في أثينا مغلقة في ساعات ذروة الحر حتى الأحد وفقا لوزارة الثقافة.

    ودعت وزارة العمل الشركات إلى تعزيز العمل عن بعد، بينما أوصت وزارة الصحة بتجنب التنقل غير الضروري خلال النهار.

    من جهته، صرح وزير الحماية المدنية، فاسيليس كيكيلياس، عبر "إي أر تي" بالقول: "أمامنا ثلاثة أيام صعبة.. يجب أن نكون يقظين!".

    وجدير بالذكر أن العاصمة أثينا سجلت درجة حرارة قياسية بلغت 44.8 درجة مئوية في يونيو 2007، فيما سجلت اليونان المستوى القياسي المطلق في يوليو 1977 عندما بلغت الحرارة 48 درجة مئوية في إلفسينا.

المواضيع المتشابهه
  1. الخبر من فرنسا مدد جديد خطير لما يسمونه كورونا
    بواسطة محمد العائب في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-03-2021, 03:06 AM
  2. تحذير من منظمة الصحة العالمية لمدى خطورة النوع الجديد لفيروسات ما يسمونه كورونا
    بواسطة بوعلام في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-01-2021, 04:47 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •