السلام على من أتبع الهدى وكان صادقاً مع الله في عهده ومبايعته...
أنتهز هذه الفرصة وأتوجه بخطابي هذا إلى كل من كان مذبذب أو معلق تصديقه بالإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني بما توعد الله به الشيطان الأميركي الخاسر ترامب، بأنه قد خسر دينه ودنياه... ولكن لازالت أمامه فرصة أخيرة لكتمان ما في نفسه من تذبذب والعودة إلى الله ليهدي قلبه وليعلم بعد ذلك بأن الله غالبٌ على أمره ومتم نوره ومحقق وعده لإمامه بعد أن تتم تنقية مجموعة الأنصار الأخيار من الشوائب البشرية الشيطانية المندسة بيننا... ولنرتقب إنّا معكم مرتقبون.