سَوف تُدرِكُ الشَّمسُ القَمرَ بتاريخ: (28 - شعبان) فيجتمع بها وقَد هو هلالًا مَساء يوم الخميس ليلة الجمعة المُباركة غُرَّة واحد رمضان 1446 هـ ..

[ناصر أحمد]

صلوات الله ربي عليك امامي
نشهد أنك أخبرت من قبل الحدث في شأن آية الإدراك لإعوام كثيره منذ 20سنه ولهذا العام الجاري 1446ايضا.
فصلت ووضحت حذرة ونوهت نبهةوصيحت في آذان ولعقول من هم في زماننا هذا وعصرنا ولاحياة لمن تنادي.
وشهدة وشهدنا معك بأن الأمر لله والهدى بيده ولايظلم ربي أحدا..
وحسبنا الله وكفى به وكيلاً وحسيباً وخبيراً وقديراً ونصيراً..
((قل رب أحكم بالحق وربنا الرحمن المستعان على ماتصفون))

[راضيه بالنعيم الاعظم]

بسم الله الرحمن الرحيم، وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين..
لقد اصدقك الله خير الناصرين في كل شيء على مدى عشرون عام ونحن على ذلك لمن الشاهدين والله خير الشاهدين، بالنسبة لي كان الجو فيه غيوم ومازال ولكن الله برحمته تفرقت الغيوم بأمره قليلاً وهذا كان المهم عندي بان الله اجلى السماء ورايت البدر في ليلة الجمعة بعد غروب شمس الخميس ولكن ليس وقت شروقه او غروبه وانما بين ذلك اثناء الليل حين ظهر بين السحب ولا استطيع تصويره لعدم جلاء السماء تماماً فلم ولن يهمني النظر إلى الخسوف ولم اضيع وقتي حتى أترقبه والاهم من ذلك انك أفحمت علماء الفلك وشهد شاهد من اهله والحمد لله رب العالمين ونسال الله الثبات إلى يوم الدين اللهم امين

[الممتن لنعيمنا الاعظم3]

صدقت وبالحق نطقت ياامامنا الحبيب..



صلوات ربي عليك وعلى جميع المرسلين لانفرق من بينكم احدا..

[الشريف علي]

أقيمت الحجة عليهم يا خليفة الله وقضى الأمر والسؤال الذي يطرح نفسه :
هل سيكون يوم الخميس 27 رمضان بالتقويم الحالي هو آخر يوم في رمضان الذي كان غرته السبت حسب حساب اهل الفلك الموافق 28 رمضان بحساب الادراك الذي كانت غرته الجمعة بمعنى هل سيكون هناك ادراك كبير كبير كبير يوم 28 رمضان 1446 بحساب الادراك ويتكرر ادراك 28 شعبان ام لا الله اعلم.

[سليم العماري]

صدقت ياخليفة الرحمن وبالحق نطقت على الواقع الحقيقي والمشكلة ياامامي انهم يتبعون ابائهم واجدادهم اتباع اعمى في كل باطل الا في اية بدر منتصف الشهر فخالفوهم مع انها حق وكما ذكر امامي في هذا الاقتباس:
كون الأمَم وزُعمائهم ورُعيان الغَنَم ليَعلمون كلهم أجمعون أنّ شروقَ القمر البدر لليلة النّصف مِن الشهر يأتي مُتزامِنًا مع غروب شمس اليوم الرابع عشر (ليلة الخامس عشر) فلا جِدالَ بين اثنين مِن البشر كافّةً سَواء علمائهم أو عامّتَهم.