الحمد لله الذي جعلني من المُصَدِّقين ببيانات الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني (سلام الله عليه)، وذلك بعد مضي عددًا من السنين أبحث عن كل ما يخص (الإمام المهدي)، وقرأت الكثير من الرسائل العملية للكثير من مراجع الدين والعلماء، فلم أجد ضالّتي إلا في بيانات النور في هذا الموقع المبارك، فالحمد لله الذي هداني ورزقني التصديق بهذا الكنز العظيم من العلوم الربانية التي لا تعادلها جميع العلوم الدُنيويّة والدينية إلا كتاب الله الكريم (القرآن العظيم) المهيمن على الجميع، فالشكر لله على توفيقه وما كنتُ لأهتديَ لولا أن هداني الرحمن بفضله ورحمته، إنّه أرحم الراحمين.
نعيمي الأكبر ليس في جنّتكَ، فما لهذا عبدتُكَ يا غفور يا ودود، فنعيمي الأكبر برضوانكَ في ذاتكَ [يا حبيبي يا الله]..
~~~~~~~~~~~~
ألا والله الذي لا إلهَ غيره لن أرضى حتى ترضى يا إله العالمين وأنت على عهدي هذا من الشاهدين، وكفى بالله شهيدًا.
سلام الله على إمامي الحبيب ورحمته وبركاته ونعيم رضوانه .. وبيّض الله وجهك .. أشهد إنك بلّغت وكفّيت ووفّيت وحذّرت وأنذرت ليلاً ونهارا .. ونحن على ذلك من الشاهدين .. حفظك الله ورعاك وثبتنا وإيّاك على كل ما يُحِبُّهُ ويرضاه .. وسلامٌ على المرسلين والحمدلله رب العالمين.
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ونعيم رضوانه ،ونشهد ان لا اله الا الله وحده لاشريك له ولامعبودا سواه ولا نعيم اعظم من نعيم رضوان نفسه الاعظم من نعيم جناته؛ونحمدك ربي ونشكرك حمدا وشكرا سرمديا. الا مالانهايه على ان هديتنا لحقيقة النعيم الاعظم وما كنا لنهتدي لولا هديتنا ،فثبتنا لما اخترتنا له واجعلنا كما تحب وترضى ولاتكلنا لانفسنا طرفه عين،وعجل لنا بنصر دينك برحمتك وفضلك يالله.