صدقت اننا لا شئ بالنسبة لقدرة الله وعظمته,
,لكن المراد بصدق الله في وجهة نظري في قول الله تعالى
{ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُونَ } * { فَتَعَالَى ٱللَّهُ ٱلْمَلِكُ ٱلْحَقُّ لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ ٱلْعَرْشِ ٱلْكَرِيمِ } * { وَمَن يَدْعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـهَا آخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ ٱلْكَافِرُونَ } * { وَقُل رَّبِّ ٱغْفِرْ وَٱرْحَمْ وَأنتَ خَيْرُ ٱلرَّاحِمِينَ }صدق الله العظيم
اخي الكريم ,
هل خلقنا عبث,,ان لم نصدق لله كما اصدقنا بتكريمة لنا بهذا العقل وفضله علينا في خلقنا وفي تكفله بموازين كل شئ ,لهلكنا,,!
عبادتنا له وشهدتنا الحق انه خلق كل شئ وانه الواحد الاحد هي وسيلة لترقية بني ادم الى نعيم اعظم من نعيم الحياة ,
نحن في مراحل خلق الله ولكن نحتاج ان نتعلم من الله سبل السلام التي سوف تساعدنا على العبور الى اهدافنا ,
ومن اعظم اهداف البشر انك تطمع في شئ اعظم من كل شئ وهو رضوان نفس الله لانه نعيم متجدد برياحين الحب,
ـــــــــــــــ
صدق الله لنا تواضع وتقدير لنا ,فنحن لا نعلم بشئ الا اذا علمنا هو ,فهل صدق الله في نظرك بخلقه لك وفضله ,ان قلت نعم صدق,
اقول لك ان هذا القران كنز ونجاه لنا كي نفعرف هدفنا الصحيح الذي يستحق الانسان ان يهب نفسه من اجل تحقيقه ويكرس عمره من اجله وهو رضوان الله في نفسة ,
---
قل صدق الله العظيم ان كنت من اتباع مله ابراهيم ,,
{قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا}